http://yemenaldawaa.blogspot.com/googleeb1e2065d4ceeef3.html يمن الدواء: نوفمبر 2024

بحث

Translate

حالة مرضية للإسهال

التفاصيل الأولية للحالة

  • الاسم: أحمد
  • العمر: 35 عامًا
  • الجنس: ذكر
  • المهنة: يعمل في مكتب، يتناول وجبات سريعة يوميًا
  • الشكوى الرئيسية: إسهال حاد لمدة 3 أيام
  • الأعراض المصاحبة: مغص بطني، غثيان، فقدان شهية، وإرهاق شديد.
  • التاريخ الطبي: لا يعاني من أمراض مزمنة، وليس لديه حساسية معروفة.
  • التاريخ الدوائي: لم يتناول أدوية جديدة مؤخرًا، لكنه أخذ مضادًا حيويًا (أموكسيسيلين) لعلاج التهاب الحلق قبل أسبوع.

التحقيقات الأولية

ندى

الية تأثير الميتفورمين على امتصاص B12فيتامين

 




الميتفورمين، وهو دواء شائع يستخدم لعلاج السكري من النوع الثاني، يمكن أن يؤثر على امتصاص فيتامين B12 من الأمعاء. الآلية المحتملة لتأثير الميتفورمين على امتصاص B12 هي:

A Future Vision for Yemen: Path to Stability and Prosperity


 The future of Yemen, a country long plagued by conflict, humanitarian crises, and political instability, holds the

The Unexpected Meeting

 In the autumn of 2018, President Donald Trump found himself in an unusual situation during

مارأيك بالصور

 

الصورة تُظهر مشهدًا سرياليًا غريبًا وممتعًا في آنٍ واحد:

يظهر شخص نائم بسلام على سريرٍ دافئ داخل غرفة مضاءة بضوءٍ أصفر ناعم من مصابيح الطاولة الجانبية، ما يمنح الجو إحساسًا بالدفء والهدوء الليلي.

لكنّ العنصر المفاجئ هو وجود عدد كبير من الفئران الصغيرة (حوالي 15 فأرًا) منتشرة فوق الغطاء وعلى السرير وحوله.
تبدو الفئران في وضعٍ هادئ وغير عدواني — كأنها تشارك الشخص نومه أو تتجول بفضول.

الألوان دافئة تميل إلى درجات البرتقالي والعسلي والبيج، مما يُخفف من رهبة المشهد ويجعله يبدو شبه كرتوني أو خيالي أكثر من كونه مزعجًا.

الجو العام يوحي بأن الصورة رمزية أو حالمة — ربما تمثل فكرة النوم وسط الفوضى أو التعايش مع ما يُزعجنا، أو مجرد خيال فني سريالي يمزج بين الهدوء والغرابة.

نهاية أمريكا

في عام 2150، كانت أمريكا التي عرفها الناس في الماضي قد اختفت. لم تعد تلك الأرض التي كانت تُعتبر حلمًا للعديد من البشر حول العالم. بدلاً من ذلك، ظهرت قوة جديدة على الساحة العالمية، دولة تُدعى

الشرير الذي وجد النور


في أعماق الغابة الكثيفة، كان هناك شخص يُدعى "زاهر". كان معروفًا بين أهل القرى المجاورة بأنه شرير لا يرحم. كان يحب أن يزرع الخوف في قلوب الناس ويستمتع بمشاهدتهم وهم يفرون منه. كلما حاول أحدهم الاقتراب منه، كان يرسلهم بعيدًا بمكره وحيلته. لكن ما لم يعرفه الجميع هو أن قلبه كان مليئًا بالحزن والظلمة، ولم يكن هذا الشر إلا وسيلة ليخفي ألمه الداخلي.

في إحدى الليالي العاصفة